المستقل / متابعة
ليش الشبه وحده وليست النجومية الكبيرة التي تتمتع بها الممثلة الامريكية العالمية انجلينا جولي الذي جعل مواقع التواصل والصحافة تنشغل بشبيهتها الممثلة والموديل الايرانية الاهوازية العربية رامانا سياحي ، بل المواقف الانسانية العظيمة لانجلينا تجاه النساء والاطفال ، خصوصاً في مناطق النزاعات التي شهدها العام .
هذه المواقف جعل الناس في شتى بقاع الارض يعتدون بها ويتابعون كلما يتصل بها
سُمية أو رامانا سياحي ممثلة إيرانية من اصل عربي لاحقتها عدسات المصورين وعيون المعجبين ، وذلك للشبه الخبير بينها وبين انجلينا جولي .
هذا الشبه أحدث ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشرت عنه كثير من المواقع ، لكن رامانا تلقته بعدم ارتياح ، وهي ترفض ان تكون الممثلة البديلة ، أو الشبيهة التي تكتسب شهرتها من خلال ممثلة مشهورة .
رامانا العربية الاهوازية ولدت من اي عربي ومن ام ايرانية ” طهرانية ” كما تقول .
تؤكد الممثلة والموديل “سياحي” انها لم تجرِ أي عملية تجميل لتشبه جولي، بل الشبه طبيعي، كما أنها ترفض أن يطلق عليها الممثلة البديلة لأنجلينا جولي، موضحة أنّها تعيش حياتها وظروفها الخاصة.
وأشارت سياحي إلى أنّها كلما كانت تسافر إلى الخارج يظن الناس بأنها أنجلينا جولي، ويطلبون منها أن تقدم لهم توقيعها، ولكن عندما تواجههم بالحقيقة بأنها ليست أنجلينا لا يصدقون كلامها.
منذ ان دخلت سمية صياحي المعروفة باسم رامانا سياحي عالم الفنّ والتمثيل شدّ شبهها لجولي إنتباه وسائل الإعلام الإيرانية، وهي من مواليد 1985 في الأهواز، وتقيم حاليا في كندا، وكانت قد بدأت عملها كعارضة أزياء ثم مروجة لمنتجات التجميل، لكنها لاحقاً دخلت عالم المسرح والسينما.
ويخلق من الشبه اربعين