غياب كيت ميدلتون العلني  يزيد الشكوك حول العائلة الملكية

غياب كيت ميدلتون العلني يزيد الشكوك حول العائلة الملكية

المستقل / وكالات

كان هذا أسبوعاً مثيراً للقلق لمتابعي العائلة البريطانية المالكة، إذ أعلن قصر باكنغهام، الإثنين الخامس من فبراير (شباط)، أن الملك تشارلز جرى تشخيص إصابته بالسرطان. ويأتي هذا بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من خضوع كايت ميدلتون لعملية جراحية “ناجحة” في البطن.

لكن حتى قبل خضوعها للعملية كان قد مر نحو شهر على آخر ظهور علني لأميرة ويلز حين خرجت مع بقية أفراد العائلة المالكة للقيام بجولة تقليدية في ساندرينغهام، عشية عيد الميلاد العام الماضي.

وأمضت كايت أسبوعين في المستشفى قبل خروجها نهاية الشهر الماضي لمواصلة تعافيها في منزلها في وندسور محاطة بالأمير وليام وأطفالها.

وطمأنت “ديلي ميل” البريطانية القراء والمتابعين أن الأميرة كايت “تتعافى بشكل جيد”، بحسب أحد المقربين من العائلة، وبأنها انضمت إلى زوجها الأمير وليام وأطفالهما الثلاثة منذ بضعة أيام لقضاء عطلة نصف الفصل الدراسي في مزرعة ساندرينغهام في نورفولك، حيث يقضي الملك فترة نقاهة أيضاً.

وكان بيان قصر كنسينغتون الوحيد في شأن صحتها، في 17 يناير (كانون الثاني) ذكر أنه بناءً على النصيحة الطبية “من غير المرجح أن تعود إلى واجباتها العامة إلا بعد عيد الفصح”. ولم يقدم البيان أي تفاصيل حول طبيعة الجراحة التي أجريت لها، لكن المصادر أوضحت أنها ليست للسرطان.

ومن يذكر أنه منذ عيد الميلاد الماضي في ديسمبر (كانون الأول)، لم يجر تصوير الأميرة ولو مرة واحدة على رغم أن الصحافة كانت تراقب تحركاتها من كثب من الإعلان عن دخولها المستشفى.

ومنذ ذلك الحين، تزايدت التكهنات حول مكان وجود أميرة ويلز.

وكتب أحد المتابعين الملكيين “لم ير أحد كايت ميدلتون منذ 44 يوماً. لا بل هل رأى أحدهم والديها وإخوتها وأطفالها أخيراً؟ بالتأكيد لم يقم أي منهم بزيارتها ولو مرة واحدة في المستشفى، حيث كان من المفترض أن تكون هناك لمدة أسبوعين. هناك شيء غير طبيعي في كل هذ

(Visited 4 times, 1 visits today)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *